هندسة الالكترونيك والاتصالات

الرؤية والرسالة والاهداف لقسم هندسة الإلكترونيك والإتصالات

 

الرؤية

نحو الوصول الى أفضل المستويات العلمية العالمية في مجال الهندسة الإلكترونية والإتصالات

 

الرسالة

ü     تخريج كوادر هندسية ذات مهارات تخدم سوق العمل.

ü     تطوير مهارات الطلبة عمليا ونظريا.

ü     بناء الشخصية المهنية والأخلاقية للطلبة لتمكينهم من سد جزء من حاجات المجتمع من خلال إيجاد الحلول للمشاكل من خلال اتباع أساليب البحث العلمي الحديث.

ü     تشجيع الطلبة على التعلم الذاتي والبحث عن المعلومة من مصادرها الصحيحة والمعتمدة.

ü     الارشاد التربوي وترسيخ الهوية الوطنية.

ü     توفير مساحة كبيرة لتبادل المعلومات بين الطلبة وخريجي الكلية مع تدريسي الجامعة وكوادرها القيادية من اجل ديمومة التطور العلمي والفكري.

ü     العمل للوصول الى المعايير الدولية المعتمدة من اجل الارتقاء بمستوى القسم.

         

الأهداف:

ü      اعداد كوادر هندسية مؤهلة للعمل في مختلف القطاعات الخدمية والإنتاجية في القطر.

ü      تطوير أساليب التعليم والتعلم وفق التطور العالمي وخصوصية البلد.

ü      تشجيع الحوكمة الالكترونية في القسم.

ü      التشجيع على البحث العلمي للطلبة والتدريسيين.

ü      توفير بيئية تعليمية مريحة ومناسبة للطلبة لحثهم على الاستفادة القصوى من وقت الدوام.

ü      التطوير المستمر للكادر التدريسي والإداري للقسم ليواكب الأساليب الحديثة في الإدارة والتعليم.

 

العنوان الوظيفي لخريجي قسم هندسة الإلكترونيك والإتصالات

يمنح خريج قسم هندسة الإلكترونيك والإتصالات شهادة بكالوريوس علوم في الهندسة الإلكترونية والإتصالات 

 

الوصف الوظيفي لخريجي قسم هندسة الإلكترونيك والإتصالات

إن خريج القسم مؤهل بأساسيات العمل كمهندس في مجالي الهندسة الإلكترونية والإتصالات بأنواعها السلكية واللاسلكية وكذلك للعمل في مجالات تطبيقات الحاسوب والبرمجة بعدة لغات ومعرفة أساسية بشبكات الحاسوب مما يفتح للخريج أبواب عديدة للعمل في القطاعين الحكومي والخاص الأهلي.

فنادرا ماتخلو منظومة للسيطرة أو منظومة مراقبة أو مكائن انتاجية من منظومات الكترونية أو برمجيات سيطرة وتحكم ووحدات لتراسل المعلومات، وهذا ماتوفره مناهج الدراسة والتدريب في قسم هندسة الإلكترونيك والإتصالات.

تشمل مجالات العمل للخريج وزارات الدفاع والداخلية والصحة والصناعة والنفط والنقل والكهرباء وغيرها من الوزارات الخدمية. أما بالنسبة للقطاع الخاص فمجالات العمل مفتوحة لمن يثبت مهاراته وامكاناته العلمية. 

 

تهيئة الطابعة   العودة الى الصفحة السابقة